RSS

شاهد القنواه الفضائيه بث مباشر

اشترك فى الموقع ليصلك كل جديد

ادخل ايميلك ليصلك كل جديد من اخبار وصور وغرائب هذا العالم المجنون

ادخل ايميلك ليصلك كل جديد :

Delivered by FeedBurner

ما المواضيع التى تفضلها فى الموقع ؟؟

جديد الموقع

ابحث فى الموقع و فى الويب عن ما تريده

لماذا جوجل غوغل شريره مثل مايكروسوفت الشريره


السلام عليكم،
موضوع اليوم جدلي بعض الشيء ورأي شخصي، لذلك كل من يضع ردوداً تافهة سيتم حذفها، الردود يجب أن تكون منطقية لا هوائية. وأؤكد أن هذه التدوينة هي رأي شخصي يمكنك موافقته أو مخالفته ولا أحد يفرضه عليك! ولاتنسى قراءة الملاحظة في الخاتمة.

توضيح: توضيح: غوغل تقدم خدمات فريدة من نوعها، ومع وجود ملايين المقالات والتدوينات التي تتحدث عن ميزاتها إرتأيت أن أتحدث عن هذه العيوب علها في يوم ما تقوم بتصحيحهم. فمن منا لايملك عيوباً.

إضافة: وضعت الصور التي توضح حجب غوغل لبعض خدماتها


غوغل الآن تسيطر على عالم الويب ولاشك بذلك، بداية من
بريدك الإلكترونيو محرك البحث إلى قارىء أخبارك وحتى المتصفح! سعت غوغل بكل الطرق إلى توظيف معلوماتك الشخصية في توجيه إعلاناتها استناداً إلى ماتشاهده أو ماتبحث عنه، ربما يقول البعض أنها سياسة تسويقية لكن ماذا لو لم أرد أن تقوم غوغل بجمع هذه المعلومات عني! هل يصح ذلك في أرض الواقع، أن تجد أشخاصاً يراقبونك ويسجلون ماتأكل وماتشرب كي يرسلون لك مندوبي مبيعات يبيعون أشياء تستخدمها ويطرقون بابك ليلاً نهاراً!!! بالتأكيد لا تريد ذلك، إذاً لماذا هذا التساهل في شبكة الويب وكلنا يشاهد مدى اقترابها من العالم الحقيقي وانتقال الأشخاص شيئاً فشيئاً إلى الاعتماد بشكل كلي عليها، لماذا نسمح لغوغل بمراقبتنا وتسجيل كل شيء وحتى تسليم محتويات صندوق بريدك وماتبحث عنه إلى CIA بحسب قانون مكافحة الإرهاب فلا شيء يمنعها من ذلك وقد تم ذلك عدة مرات من قبل.

إذن غوغل تشكل أكبر تهديد أمني لك وأكبر سارق معلومات في العالم أجمع، شاهد التالي:
غوغل بكل بساطة قامت باستعمال أجزاء من المصدر المفتوح في برامجها وسوقتهم! الرابط
لايستخدمون معيار موحد في خدماتهم يساعدك في الانتقال إلى خدمات من شركات آخرى!
غوغل توجه لك إعلاناتها بحسب المعلومات التي تجمعها من محرك بحثها، من سمح لهم بجمع معلومات عني!
لم يكفي غوغل قارىء الأخبار ومحرك البحث لجمع المعلومات “فابتكرت” متصفح جديد لإكمال المعلومات الناقصة عنك، من يدري ربما تخزن معلومات الدخول لحساباتك لديها! المهم أنك لم تعد تستطيع إخفاء شيء عن الغول غوغل.
الملكية، كانت ومازالت الغوغل من الشركات التي لاتسمح لك بمشاهدة شيء –تعديل: معظم وليس كل مصادرها– من مصدرها أو من الشيفرة المصدرية لبرامجها، لماذا إذاً تتشدق بدفاعها عن المصدر المفتوح! (باب النجار مخلع)
تعديل: يأتي غوغل مع مانع نوافذ
مطوروا الويب يعانون من أربع متصفحات (فايرفوكس، اوبرا، سفاري والإكسبلورر) فلماذا تزيد غوغل من تعاستهم وشقائهم بإضافة متصفح خامس لقائمة التوافقية!!
غوغل معروفة بتواطئها في سياسية أمريكا الإعلامية الموجهة، فعندما ثارت أزمة الدلاي لاما في الصين وضعت غوغل إعلاناً في الصفحة الرئيسية لدعمه! لماذا لم تضع إعلاناً لدعم الشعب الفلسطيني، العراقي أو الصومالي!! ربما ستون عاماً من شقاء الشعب الفلسطيني لايقارن بالعشرين عام من وقت طرد الدلاي لاما!
كي تتقرب الغوغل من عالم المصادر المفتوحة طرحت خدمة الغوغل كود (Google Code) ولا أدري لحد الآن لماذا يستخدمه المطورين فهو ليس بأفضل من السورس فورج (sf) هل لأن صفحته البيضاء تجذب المطور! لا أظن فالمطور يبحث عن الخدمة قبل إعجابه بتصميم الموقع الأصلع!
من سيئات غوغل التي لايدركها إلا من يعيش في دول “محور الشر” أن غوغل تمنع بعض خدماتها عنهم، فخدمة الغوغل كود محجوبة عن سوريا ويظهرون لك رسالة غبية بأن أن دولتك من الدول المحرمة! أيضاً موقع الغوغل كروم محجوب ويظهرون رسالة غبية آخرى تسخر منك وتقول بأن الرابط الذي طلبته غير موجود!!! اه عرفت السبب من الممكن أن تستخدمه الشعوب “الشريرة” كسلاح نووي

0 comments:

Post a Comment