RSS

شاهد القنواه الفضائيه بث مباشر

اشترك فى الموقع ليصلك كل جديد

ادخل ايميلك ليصلك كل جديد من اخبار وصور وغرائب هذا العالم المجنون

ادخل ايميلك ليصلك كل جديد :

Delivered by FeedBurner

ما المواضيع التى تفضلها فى الموقع ؟؟

جديد الموقع

ابحث فى الموقع و فى الويب عن ما تريده

الحكومة المصرية توافق على عرض لشراء "موبينيل"


أعلنت الهيئة العامة للرقابة المالية في مصر، الخميس، موافقتها على عرض "فرانس تليكوم" لشراء أسهم الشركة المصرية لخدمات الهاتف المحمول "موبينيل".

وقالت الهيئة في بيان أودع موقعها الإلكتروني إن شركة "اورانج بارتيسيباشينز" المملوكة بالكامل لمجموعة فرانس تيليكوم "تقدمت بعرض شراء إجباري لشراء نسبة حتى 100 في المائة من أسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول وذلك بعد انتهاء جلسة تداول يوم الخميس الموافق 10 ديسمبر 2009."

وكانت الهيئة رفضت ثلاثة عروض شراء إجبارية سابقة بأسعار 187 جنيه، 237 جنيه، 230 جنيه للسهم الواحد على التوالي، جاءت بعد حكم محكمة تحكيم في أبريل/ نيسان حدد سعر السهم في الصفقة بنحو 273 جنيها.



وأغلقت أسهم "موبينيل" مرتفعة 4.7 في المائة عند 208.30 جنيها مصريا مع نهاية تداولات الخميس، بينما ارتفع المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية بنحو واحد في المائة.

وقال بيان الهيئة إن اعتماد عرض الشراء اشترط التزام مقدم العرض بالحفاظ على استمرار استيفاء شروط قيد أسهم "موبينيل" بالبورصة المصرية، و"عدم تنفيذ حكم التحكيم المشار إليه بسعر يزيد عن السعر الوارد في حكم التحكيم، وإلزام الشركة المستهدفة بالعرض بتعيين مستشار مالي مستقل معتمد لدى الهيئة بتقديم تقرير بتقييم عرض الشراء."


Read more لقراءه بقيه الموضوع...

مبارك يطالب وسائل الإعلام بالتوقف عن الإثارة حفاظا على العلاقات مع الجزائر

فكتبت اليوم السابع تحت عنوان "مبارك يطالب وسائل الإعلام بالتوقف عن الإثارة حفاظا على العلاقات مع الجزائر" تقول:



"وحول الموقف مع الجزائر في أعقاب أحداث أم درمان قال الرئيس: إنه شعر بأسف شديد وغضب للأحداث التي أعقبت المباراة وإنه ظل يتابع عودة المواطنين المصريين لحظة بلحظة حتى فجر اليوم التالي وكلف كافة المسئولين بمتابعة الموقف."

وأضافت: "وقال الرئيس إنه على الرغم من غضبه وغضب المواطنين المصريين، مما حدث إلا أنه حرص على عدم تصعيد الأمور حفاظا على العلاقات التاريخية مع الجزائر.. وأكد الرئيس على مطالبته وسائل الإعلام بالتوقف عن الإثارة ووضع الأمور في نصابها.

Read more لقراءه بقيه الموضوع...

وزير مصري يقر بأن مشجعين مصريين اعتدوا على حافلة لاعبي منتخب الجزائر

"وزير مصري يقر بأن مشجعين مصريين اعتدوا على حافلة لاعبي منتخب الجزائر" تحت هذا العنوان كتبت القدس العربي تقول:

"أقر وزير مصري بارز بأن مشجعين مصريين كانوا وراء الاعتداء الذي تعرضت له حافلة كانت تنقل لاعبي فريق الجزائر لكرة القدم لدى وصلوهم الى القاهرة الشهر الماضي للمشاركة في مباراة من نظيره المصري."

وأضافت نقلاً عن وكالة "أنباء الشرق الأوسط" أمس الأحد التي نقلت بدورها عن وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية مفيد شهاب قوله أمام اجتماع للحزب الوطني الحاكم "إن ذلك 'الاعتداء' كان 'خطأ من جانبنا.'"

Read more لقراءه بقيه الموضوع...

الشعب المصرى يستورد حاكماً من الخارج



فى عام ٩٦٨ وفى يوم ثلاثاء مات أبوالمسك كافور الإخشيدى، عن بضع وستين سنة، وكان حاكماً لمصر والشام على مدى ٢٢ عاماً، واختلفت الروايات حول موضع دفنه، فابن إياس يقول إنه دفن بالقرافة الصغرى فى مصر، وهناك رواية تقول إنه دفن بالقدس، فلما توفى أجمع قواد الجند ورجال البلاط على تولية ابنه أحمد ابن الإخشيدى أميراً على مصر، لكن هذه الترتيبات لم تدم طويلاً سوى أسابيع، وهى الفترة التى رآها المصريون كافية لوصول خبر وفاة كافور الإخشيدى إلى المعز لدين الله الفاطمى، بعد أن تأسس مُلك الفاطميين فى شمال أفريقيا، ولم يكن ينقصهم سوى موت كافور الإخشيدى ليفكروا فى ضم مصر.


وقيل فى هذا- إن يعقوب بن كلس، الوزير اليهودى المصرى الذى أسلم، قد هرب من مصر بعد أن أساء إليه الفضل جعفر، والتجأ يعقوب إلى بلاد المُعز، وهناك أخذ يغريه باحتلال مصر، ويقول ابن إياس: «إنه لما مات كافور الإخشيدى اضطربت أحوال الديار المصرية غاية الاضطراب، وجمع أهل القرى فى الخبر، وامتنعوا عن دفع الخراج، حينما غابت السيطرة على أمور الدولة وبدت مقاليدها بلا مسيطر، بادر أعيان مصر بالكتابة إلى المعز الذى كان بالمغرب، وطلبوا منه الحضور إلى الديار المصرية، ليتولى عليها،

وفى شهر شعبان من تلك السنة وصل جوهر الصقلى، قائد الجيوش الفاطمية، واستولى على مصر فانتهت بذلك الدولة الإخشيدية، بعد أن دام حكمها ٣٤ عاماً وعشرة أشهر وأربعة وعشرين يوماً، وبانتهاء الدولة الإخشيدية وبداية «الفاطمية» فإن تبعية مصر للدولة العباسية التى استمرت ٢٢٥ عاماً تكون قد انتهت، لتبدأ مصر صفحة جديدة فى ظل الحكم الفاطمى لتصبح فى مركز الدائرة ومحور الحياة الإسلامية النشطة.

ولكن يبدو أن الوزير اليهودى يعقوب بن كلس أطلع المعز على طبيعة مصر والمصريين «أرضا وشعباً»، وكان جوهر قد تحرك قاصداً مصر فى عام ٩٦٩، وكان سيده المعز، الذى طالما حلم بمصر أعد العدة قبلها بزمن، فعبد الطرق وحفر الآبار على طولها وجهز جيشاً قوامه ألف جندى، أغلبهم من قبيلة كتافة البربرية، جاء جوهر، وأبلغ المصريين بأنه جاء صديقاً مخلصاً لا غازياً «وأنه ما جاء إلا للإصلاح» تماماً مثل ذريعة الغرب الآن.

التقى المصريين قبل دخوله القاهرة، وعقد معهم وثيقة مكتوبة، أشبه بالدستور بين الحاكم والمحكومين، وحملت آمالاً عريضة للناس وأمنهم على ديارهم وأموالهم ودينهم وأعراضهم، وشدد على الجند بعدم التعرض للناس، ولم يواجه جوهر سوى الإخشيديين، الذين أوقع بهم هزيمة ثقيلة، ثم طلبوا الأمان فمنحهم إياه، وشرع فى بناء مدينة القاهرة كمقر لسكنى المعز وحصن للجيش الفاطمى، واستطاع أن يكسب قلوب المصريين، بعدما أنقذهم من القحط والمجاعة التى حطت بهم فى نهاية عهد الإخشيدى، وجاء بعشرات السفن المحملة بالقمح من المغرب،

ثم ضرب على يد التجار الجشعين، وبدأ يصلح فى شؤون الدولة، وطهر ترعة أمير المؤمنين، وأصلح الجسور وكلف المحتسبين بمراقبة الأسواق طوال العام، ثم بنى الجامع الأزهر ٩٧٢، وفى شهر شعبان مايو ٩٧٣ وصل المعز، وفى ذهنه نصائح الوزير اليهودى، متخذاً القاهرة عاصمة لملكه، وجاء حاملاً معه كنوز الفاطميين على ٥٠٠ بعير، واستقبله الناس والأعيان والعامة أحسن استقبال فى الإسكندرية، وألقى فيهم خطبة رائعة عند منارة الإسكندرية، تمكن من خلالها من كسب قلوب المصريين من أول لقاء، مؤكداً الميثاق الذى تعهد به جوهر للمصريين، ووصل فى شهر يونيو إلى القاهرة، وصلى ركعتين فاقتدى به الضوء،

وباعتبار أنه ليس للمصريين قناعة نهائية، فإن ابن خسلكان يقول لنا إن المعز حينما اقترب من القاهرة وخرج الناس للقائه، سأله واحد منهم: «إلى من ينتسب مولانا فقال المعز: سنعقد لكم مجلساً ونسرد عليكم نسبنا»، وكان مبعث السؤال هو تشكيك الناس فى نسب الفاطميين لفاطمة الزهراء، وما أن استقر المعز فى القصر حتى جمع الناس فى مجلس عام، وجلس إليهم وقال: «هل يؤمن رؤوسكم أحد،

فقالوا: لم يبق معتبر لم يحضر فسل المعز سيفاً وقال: هذا شىء ثم نثر عليهم ذهباً كثيراً، وقال وهذا حسبى فقال الحاضرون جميعاً «سمعنا وأطعمنا» بقى أن نقول إن هذه المرة لم تكن الوحيدة التى اختار فيها المصريون حكامهم من الخارج، فقد تكرر الأمر مع صلاح الدين الأيوبى ومحمد على باشا.. وغيرهما.

Read more لقراءه بقيه الموضوع...


اثر ازمة دبي على اقتصادات المنطقة

أحمد مصطفى

بي بي سي



تراجعت اسواق دبي وابو ظبي بشدة في اول يوم تعامل بعد العطلة

حسنا فعلت دبي بان ازالت اللبس، حسن النية او المتعمد، بين ازمة شركة دبي وورلد والحكومة.

فرغم ان الشركة مملوكة للحكومة، لكنها تتعامل مع السوق بقواعده ولا تتحمل حكومة دبي تصور المقرضين ان الحكومة لن تترك شركة تابعة لها تتعثر.

واذا كان التقليد في الدول الخليجية، منذ ازمة سوق المناخ في الكويت مطلع الثمانينات وحتى الان، ان تتدخل الحكومات لانقاذ الشركات والافراد فان دبي تختلف.

ولان نموذج دبي المالي والاقتصادي بني على اساس قواعد السوق الحالية، واستفاد من الرواج المالي في تضخيم انجازاته، فان التصحيح يجب ان يكون على اساس تلك القواعد.

صحيح ان الدول الرئيسية في العالم تدخلت ماليا لانقاذ شركات كبرى حماية لاقتصادها من الانهيار، لكن صحيح ايضا انها تركت شركات كبرى ايضا تفلس وتنهار.




والاصل في اقتصاد السوق ان يصحح نفسه بنفسه، ولا تتحمل حكومة دبي وزر تصور المقرضين لشركاتها ان "العرف" الخليجي سيحمي لهم استثماراتهم بغض النظر عن حركة السوق من مكسب او خسارة.

ولعل التصريحات الرسمية الاخيرة من دبي تقنع بعض المحللين الذين يصرون على ان البلد انهار بان من يتعامل مع الشركات عليه توقع التبعات.

واذا كانت شركات الاستثمار، حتى المملوكة للحكومة، تعاملت بحدود غير مقبولة من المخاطر في نشاطها فالصحيح ان تترك لاعادة الهيكلة وربما التصفية اذا اقتضى الامر.

وفي ذلك تخلص للاقتصاد من التشوهات التي ابرزتها الازمة الاقتصادية العالمية وكانت غير مثيرة للانتباه في وقت الرواج.
مخاطر الخليج

حسنا فعلت دبي ايضا، ومعها ابو ظبي، بالتاكيد على ان "الدعم السيادي" الذي يتمناه الغربيون ليس متاحا بلا معنى ولا جدوى اقتصادية.

واذا كان البنك المركزي الاماراتي يعرض خط سيولة للبنوك فانه ليس مستعدا لانقاذ شركات فاشلة او متعثرة، حتى لو كانت مرتبطة بالحكومة.

ومن المهم هنا الاشارة الى ان وكالات التصنيف الائتماني التي خفضت صدقية مديونيات الشركات والبنوك في المنطقة اعتمدت على "التشكك في الدعم السيادي للكيانات المرتبطة بالحكومات (Government Related Entities (GREs".

ويذهب بعض المعلقين، خاصة في منطقة الخليج، الى ترديد تحليلات غربية تستند اساسا الى تصور خاطيء متعمد بشأن الدعم الحكومي للمؤسسات والافراد.


كانت البورصة المصرية الاكثر تاثرا بازمة دبي

وربما وجد خليجيون في تعثر شركة كبرى في دبي فرصة للنيل من نموذج انبهروا به وحنقوا عليه في آن، لكن الضرر ليس ببعيد عن اقتصادات دول المنطقة.

قد تكفي تراكمات عائدات النفط في الدول المصدرة للطاقة مثل السعودية والكويت وقطر لانقاذ افراد ومؤسسات تضرروا بالمليارات من الازمة المالية العالمية.

لكن ذلك يختلف عن التدخل الواضح والشفاف ـ وان تناقض مع حرية السوق المدعاة ـ لحكومات الدول الصناعية المتقدمة.

ومن ثم يصعب على أي مراقب تحديد حجم الانقاذ الحكومي في دول الخليج او مدى تاثيره، فاغلبه من الاسر الحاكمة لشركات عائلية او مستثمرين افراد مرتبطين بالسلطات.

واذا كان ذلك يطمئن المستثمرين الاجانب والشركات الحاصلة على العقود بان ارباحهم مضمونة من حكومات تخشى سمعة "ضيق ذات اليد"، فان احداث دبي تعد مؤشرا على ان هذا الاطمئنان ليس مضمونا الان.

وسيكون مفيدا ان تؤدي ازمة دبي الى انكشاف الكثير من المخاطر التي انطوت عليها اعمال مالية واستثمارية في بقية دول الخليج، فذلك بداية العلاج اذا ارادت تلك الاقتصادات تنقية التشوهات فيها.
الاستثمارات

لكن الاكثر تضررا من تطورات ما حدث في دبي هي الاقتصادات غير النفطية والتي اعتمدت في السنوات الاخيرة على تدفق استثماري خليجي، اكثره عبر دبي.

وتذكر هنا امثلة محددة كالمغرب وتونس ومصر والاردن وربما لبنان وسورية ايضا.

ورغم ان المسؤولين سارعوا الى التصريح بان ازمة دبي لن تؤثر كثيرا على اقتصاداتهم، فمن الصعب تصور ذلك مع غياب الارقام والمعلومات الذي تتميز به اغلب دول المنطقة.

ويمكن ببساطة الاشارة الى استثمارات بالمليارات لشركتين فقط من دبي في القطاع العقاري المصري هما اعمار وداماك.

وتاثرت تلك الاستثمارات سلبا بالفعل منذ بداية الازمة، وتبدو الان مهددة تماما بالاختفاء، لكن الوضع الان يمكن ان ينسحب على استثمارات خليجية اخرى.

كذلك شكلت استثمارات الصناديق التي تتخذ من دبي مقرا لها (وان ادارت اموالا لسعوديين او قطريين) قدرا معقولا من تعاملات البورصة المصرية ـ وهذا ما جعلها اكثر البورصات تاثرا باحداث دبي.

اما بورصة عمان في الاردن، فاغلب الاستثمارات الخارجية فيها خليجية، وهي الان مهددة بالانسحاب من السوق.

اما المشروعات العقارية والسياحية، الممولة باستثمارات مصدرها دبي، في تونس والمغرب فمصيرها الان محل جدل كبير.

ولا يقتصر الامر على الاستثمارات، بل كذلك على العمالة من تلك البلدان غير النفطية في الخليج ـ خاصة من يعملون في مجالات مرتبطة بالاستثمار والنشاط المالي والخدمات المعاونة له.

كانت دبي رائدة في الاستفادة من النظام المالي العالمي، والان تعاني تبعات تصحيحية شديدة نتيجة الازمة، لكنها في النهاية تتخلص من تشوهات اقتصادية بقدر من الشفافية.

وتبقى المشكلة في بقية اقتصادات المنطقة، النفطية منها وغير النفطية، التي تفتقر الى الشفافية وتنطوي على اختلالات وتشوهات لا يمكن حسابها.

Read more لقراءه بقيه الموضوع...